الاثنين، 12 سبتمبر 2011

أنت قلب الله في أرضه !

وهي متوسدة على ذراعي اليمنى،


وأربعمائة ملك يرفعون السرير،




وأمطار الدموع المرتعدة نشوة تحيط بذاك الوجه


 الفاتر،



تهمس في أذني وبرد أنفاسها يثير ذكرى ملك كسرى


 وتفور دمائي




 أخرى،




تهمس : أنت قلب الله في أرضه !



فلسفي 

ذكريات مدفونة

في مكتبة باهظة الثمن، وعند باب البداية، سئلتني كحيلة ضاحكة بعد أن أمالت رأسها قليلا


 كالعاشرة إلا خمس، تسألني : من ربح الماضي ؟

قلت لها : الغبار !