الأربعاء، 23 نوفمبر 2011

عاجل : ال سعود الانجاس ينفذون حكم الاعدام قطعا بالسيف بالشهيد محمد عبد الامير صباح اليوم


الى كافة الشرفاء الى رجال العراق الى الاعلاميين الى القنوات الشريفة الى ابطال المقاومة الى ولد الملحة يرجى نشر الخبر وتعميمه على كافه الشبكات الاعلامية لتكون لنا وقفه ضد ال سعود الانجاس الوهابية قاتلي ال البيت

عاجل عاجل عاجل
اين العراقيين اين من يدعون الرجولة اين الشهامة اين الوطنية واخيرا اين الحكومة فقد اصبحت اخر من يدافع عن العراقيين


عاجل : ال سعود الانجاس ينفذون حكم الاعدام قطعا بالسيف بالشهيد محمد عبد الامير صباح اليوم


نفذ ال سعود قتلة العصر ومصاصي دماء الابرياء صباح اليوم حكم الاعدام الظالم بحق الشهيد المرحوم الشاب العراقي محمد عبد الامير من اهالي الناصرية في احد ساحات عرعر قطعا لراسه الطاهر بالسيف .
الشهيد المظلوم كان قد ناشد الاحرار والشرفاء مساعدته في محنته التي طالت سنوات طويلة دخل السجن صغيرا وحكم بالاعدام على ان ينفذ فيه حتى يبلغ سن البلوغ في ظاهرة اجرامية لايقترفها حتى اعتى المجرمين ولكن ال سعود فعلوها وهم يدعون الاسلام وخدمة الاسلام .


قضية الشهيد محمد عبد الامير ومئات العراقيين الاخرين اثيرت منذ اكثر من ثلاثة اعوام وقد اعلن قبل عامين وعبر صحف ال سعود عن عفو عن المحكومين بقطع الراس ولكن هؤلاء الانجاس لاعهد لهم وتم اثارة الموضوع قبل عام ولكن اعتراض وزير الخارجية هوشيار زيباري وسفير العراق الوهابي الموالي لال سعود في الرياض احبطوا اي محاولة لانقاذهم واصروا ان لاوجود لاعدامات رغم طرحنا عشرات الوثائق الصوتية والفلمية وصكوك الاعدامات وعبر الاعلام الا ان النية بطمس الحقيقة وخدمة ال سعود من قبل عملائهم في العملية السياسية هي الاقوى من صوت المنادين باغاثة هؤلاء المظلومين وهي جريمة شارك فيها ايضا رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي والذي رمى بملف المعتقلين في سلة المهملات .
هذا وقد تبنت السيدة النائب كميلة الموسوي القضية في الاونة الاخيرة واستطاعت ايصالها الى مجلس النواب عبر استدعاء وزير الخارجية لاستجوابه تحت قبة البرلمان والذي انكر وجود اي اعدامات لعراقيين وفق تقارير اعتمدها من سفير العراق في الرياض غانم الجميلي والذي اعترف في اتصال هاتفي ان هناك اعدامات ومع كل الجهود المبذولة لاطلاق سراح هؤلاء المظلومين الا ان ال سعود يصرون على ذبح العراق وشعبه بدم بارد .. وانا لله وانا اليه راجعون .

يذكر ان الموسوي حاولت بكل الطرق مع الحكومة العراقية والتقت بكل المسؤولين العراقيين خلال مايقارب السنة والنصف وزودتهم بكل الوثائق بخصوص المعتقلين والمعدومين الشهداء العراقيين في السعودية
دون اي تحرك ودون ان ترف عيونهم مما ادى بالسعودية الى الاستمرار بتنفيذ احاكمها الاجرامية بحق العراقيين

 http://www.facebook.com/profile.php?id=100002385137267
خاص ب


الاعلامي حيدر الموسوي مدير اعلام النائب كميلة الموسوي
احمد مهدي الياسري

الخميس، 17 نوفمبر 2011

بعد ان رحلت


لم يكفيها تحطيمي


لم تكتفي بنبضات صدري أنيناً على قلبي المفقود


لم تكتفي بسرقة مشاعري البريئة 


لم تكتفي من كلماتي وقصائدي واشعاري التي وهبتها اياها


لم تكتفي من احتلال احلامي وخططي الوهمية عند الضلام الحالك


لم تكتفي من جروحي التي توسدتها سهام غدرها


ها هي تعود مرة اخرى ب (نظراتها الخادعة)


تريد ان تسرق ظلي الذي يؤنسني تريد ان تعبث بوحدتي القاتلة


تريد ان تؤكد لكل من حولها انني مازلت ذلك الغبي





الذي خدع بحبها وعاش معها 




حفلةالخيانة ومن بعدها الرحيل 




اما زلت انا حقا اسأستمر باتهام نفسي 





ام سأتهمها هي او سأقول سبب فراقنا




خلافات مذهبية وتقاليد اوجدها بنو البشر لتحطيم قلوبهم الرمادية 



حيدر الموسوي

كتبت في مامضى

تناقض فكري وصراع الاراء



تناقض فكري وصراع الاراء




اليوم استغربت لامر ما ذهبت الى احد استوديوهات التصوير وكان هنالك ثلاث زبائن قبلي وكنت مستعجل جدا فطلب 






مني صاحب المحل الجلوس والانتظار وانا انظر الى سيارتي خشيا من ان ياتي رجل المرور ويقتلني بغرامه قدرها ثلاثون 






الف دينار او يقوم بتحطيم زجاج السيارة بداعي ان السيارة قد اشتبه بها انها مفخخة لتوقفها بشارع عام وهو امر 






يحصل كثيرا في شوارع بغداد






واثناء الانتظار بدا المصور صاحب الاستوديو بالكلام وفتح مختلف المواضيع المعروفة من سياسية ودينية وثقافية 








وغيرها .......... ولكنه تعصب في بادئ الامر وقال نحن شعب (مابينة خير) حسب قوله لاننا (بس كلام ) اي اننا افعال بلا 




اقوال وعمم الاتهام على الشعب كله ومافاجئني اكثر ان الزبائن الثلاثة ساندوه وسروا جدا بكلامه وابتدأ الحديث 






كالمعتاد 



السياسة العوجاء استهل المصور النقاش وقال لو ان الشعب العراقي باجمعه 30 مليون انتفضوا لاخرجوا المحتلين حتى لو 





قتل مليونا (خلي يموت مليون ماراح يصير شي ) للعلم ان المصور مسيحي حسب ادعائه هو وهو امر اسمعه للمرة الاولى 




مسيحي يقول محتل لعلني لا اعرف مسيحين كثر



 
استمر بالكلام ومدح فلان وتجاوز على فلان واتهم فلان وبرأ فلان من الساسة والزبائن مازالوا ينصتون وبدأ الجدال 





يستمر فيما بينهم وزاردت حدة الكلام وانا مازلت مستعجل وخائف على سيارتي ولكنني منصت نوعا ما وطرح المصور 




قضية اخرى وهي السفر خارج العراق وصورها كالأتي لماذا السمكة تسافر من المحيط الشمالي الى المحيط الجنوبي حسب 




كلامه اليس للبحث عن العيش والسمكة لاتملك عقلا , تصوير نوعا ما مقبول ونوعا ما غريب اذ ان السمكة موطنها الماء 


والبشر موطنهم الارض ( الوطن ) التي ولدوا فيها والتي تجذرت اشجارها برفاة ابائهم



 
استمر الجدال طويلا مللت اخذت لاابالي ادرت راسي نهضت وجلست ولم ينتهي واصبح الموضوع غير مهم !!!!!!!! لتجاوزه 





منذ البداية الخطوط الحمراء واتهام عامة الشعب بسخط واستهزاء




واخيرا غادروا السياسة ورسو ببر الثقافة والعلم وبدأت قضايا القتل والتهجير التي تعرض لها رواد العلم والثقافة 





ووتناولوا الموضوع بصورة سريعة حاولت ان اتداخل اذ ان الموضوع جذبني وسخطت جدا للمأسئ التي ذكروها وقد لاتعد 


حتى ب 1% مما جرى ويجرى في بلدنا ولكن تريثت واردت ان اثبت عدم صحة مااستهل به الحديث والنقاش
 



وبعد عناء جاء العامل ليعطيني الصور بعد مايقارب نصف ساعة لم تكن ثلاث دقائق مثلما اوهمني ذلك الاعلان على الجدار 


الخارجي للاستوديو وانا في طريقي للخروج توجه صاحب المحل بسؤال لي وقال لقد وجدتك منجذب للحوار وفي جعبتك 




كلام كثير لما لم تتكلم , توقفت , ماذا اجيبه عن مأساة الوضع السياسي ؟


ماذا اجيبه عن الثقافة ومدعيها وكيف لوثوا الثقافة الحقيقة وادخلوها بقضايا لاتبت لها باي شيئ ؟ ماذا ساجيبه عن



الارهاب والدمار الذي لحق ببلدنا ؟

 
اخذت اتساءل ماذا وماذا ........ حتى ايقنت ان جوابي لن ينفعه بشئ وانما سيثب له حقيقة تقوله اننا شعب لانجيد سوى 





الكلام والنقاش ولانفعل شيئا اغلقت الباب وخرجت ولم اتكلم معه





 
يجب علينا ان لانتهم الجميع لانها لو خليت لقلبت وخصوصا اتهامنا للشعب العراقي فعدم تصرفه ووقوفه بحزم بوجه





 الارهاب والطغيان والدكتاتورية لايعني انه شعب خاضع ولايعني ان كل الشعب صامت حول مايجري ولكن شعبنا قد 




ضاق كل المصائب والمأسي ولم يعد بقدرته ان يواجه لنعطيه فرصة كما ان العيب ليس في االشعب ، وإنما في عدم أمانة




 من تسلم مسؤولياته
 


وكما جاء في حديث الرسول اليهودي اختلفت خطايا البشر عن بعضهم البعض، لكن النتيجة واحدة،يفسره البعض بانه 





سقوط الكل تحت نير الخطيّئة، أي إعلان أن الكل غير بار ويحتاج إلى تبرير حقيقي فعَال. بمعنى آخر جاء هذا الأصحاح 




أشبه بحكم عام على البشرية كلها أنها بلا برّ حقيقي، في عوز إلى من يبرّرها. وهذا غير مدرك للحقيقة الواقعية 




للمقصود من الحديث اذ ان الاتهام يفصل على فئات معينة تناولت الخطيئة بمحض ارادتها
 


التناقض هو مااريد ان اشير اليه في نهاية الموضوع وهو ان الشعب تقع عليه بعض المسؤولية ممايجري في العراق وهذا 





يخالف ماذكرته انفا
 


حيدر الموسوي

كتبت قبل عام

عالمهم وعالمي


اناس مختلفون يعيشون في عالم واحد


لكل منهم مجموعته ولكل منهم عالمه الخاص


عالم للخونة وهم يضحون باغلى مايملكون لاجل لحظة تافهة


عالم للكذابين كالشجرة الخالية من الثمر


عالم للمتحولين لايملكون الثقة بالنفس


عالم للسراق يتطفلون على الاخرين لتحقيق ماعجزوا عنه


عالم لمصاصي الدماء يفعلون كل شيئ ولايمكنهم ان يروا انفسهم في المرأة 
!!

عالم للسياسيين حالمين بالتغيير ثم مدمنين بغيبوبتهم


عالم للغاضبين يفرضون سيطرتهم على الغير ولايستطيعوا ان يسيطروا على انفسهم


عالم للاحباب كالشمعة المحترقة تنير الطريق بنورها وتحرق نفسها من اجلهم



وعالم انا

 
مغرور ووحيد مظهر كذاب وشخصية وهمية ..

صدى الصمت



صدى الصمت


اعلمي ياسيدتي




انني لن اتأسا او اسكب الدموع لرحيلك فانا انسان ولدي








 كرامه واضحي واحزن فقط عن فراق من احب لا 




من سرقت قلبي وذهبت مع غيري




سامحيني ياسيدتي




ي
ان غاصت يوما عيناي ببحر جمالك





فهما اول من تجرأ وتجاوزا حصن قلبي وقصا حكايتك الغريبة




واعذري انامل يدي ان رسما لوحتك دون اذن




وقلمي الذي اطاعهما






واعذري قصائدي التي تغنت بحبك فهي قصائد بريئة لم تدنسها








 افعال البشر




وتأكدي انني





سأكسر الاقلام التي ستتجرا ان تكتب فيك مجددا





وساحرق الانامل التي سترسم لوحة الذكريات




ولاتأملي انني ساحرم قلبي من الابحار بذكرياتك الجميلة






لانه قد جرح وجرحه سيمنعه من ادراك سهام الغدر والذكريات الاليمة 




مجددا 





وداعا ياسيدتي




وداعا يااناملي المحروقة




وداعا يااقلامي المتناثرة




وداعا ياقصائدي المنيعة عن اثام البشر




وداعا ياقلبي وياروحي البرئية






وداعا يامن كنتي حبيبت




ي
اذ توقف اللحن وحل الصمت القاتل






ولم يعد هناك صدى للصمت